فيْ حَيَاتِنَآً تَتَكَرَّرُ حَالِاتِّ الْحُبِّ
نُحِبَّ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ
نَحْلُمُ بِ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ
لَكِــنَ
وَبِالرَّغْمِ مِنْ صَدَقَنَآ فِيْ كُلِّ الحَآلاتِ !!
يَبْقَىْ هُنَآآكَ شَخْصٍ
وَآْحِدْ
فَقَطْ
يَخْتَبِئَ فِيْ الْأَعْمَآَآَقْ
تَتَمَسَّكُ بِهِ الْذِآَكِرَهْ بِشِدَّهْـ
هُوَ نُقْطَهَ الْضَّعْفُ فِيْ حُيِآتُنا
يَسْرِيْ سِريَآنَ الْدَّمِ فً الْجَسَدِ
وَلَا يَنْآل الْزَّمَنِ مِنَ عَرْشِهِ فِيْ الْقَلْبِ
شَخْصٌ لَا يَمُوْتُ فِ الْذِآَكِرَهْ
وَتَبَوَّءَ كُلِّ مُحَاوَلَآتْ نِسْيَانَهُ بِالْفَشَلِ
(هُوَ ذَلِكَ الِإِحْسَآآسَ الصآآدّقَ)
وَذَلِكَ الْحُلْمِ الْجَمِيْلَ
حَكَآيَهْ الْعُمْرَ
الَّتِيْ عِشْنَا تَفاصِيْلِهَآً بِكُلِّ جَوَارِحِنَآ
د . سلمآن العُودة
نُحِبَّ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ
نَحْلُمُ بِ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ
لَكِــنَ
وَبِالرَّغْمِ مِنْ صَدَقَنَآ فِيْ كُلِّ الحَآلاتِ !!
يَبْقَىْ هُنَآآكَ شَخْصٍ
وَآْحِدْ
فَقَطْ
يَخْتَبِئَ فِيْ الْأَعْمَآَآَقْ
تَتَمَسَّكُ بِهِ الْذِآَكِرَهْ بِشِدَّهْـ
هُوَ نُقْطَهَ الْضَّعْفُ فِيْ حُيِآتُنا
يَسْرِيْ سِريَآنَ الْدَّمِ فً الْجَسَدِ
وَلَا يَنْآل الْزَّمَنِ مِنَ عَرْشِهِ فِيْ الْقَلْبِ
شَخْصٌ لَا يَمُوْتُ فِ الْذِآَكِرَهْ
وَتَبَوَّءَ كُلِّ مُحَاوَلَآتْ نِسْيَانَهُ بِالْفَشَلِ
(هُوَ ذَلِكَ الِإِحْسَآآسَ الصآآدّقَ)
وَذَلِكَ الْحُلْمِ الْجَمِيْلَ
حَكَآيَهْ الْعُمْرَ
الَّتِيْ عِشْنَا تَفاصِيْلِهَآً بِكُلِّ جَوَارِحِنَآ
د . سلمآن العُودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق